هذه القصيدة للشاعر عبدالله العير قبل وفاتة ( رحمة الله علية ) وهو يرثي نفسة وذلك عندما أحس بدنوا أجلة قال هذه القصيدة ...
إن مت عزوا لي مرامي ووجدان
*********** وبكوا على قبري ليالي طويلة
ابكوا وبكوا لي معاكم كحيلان
*********** وخليف شيال الحمولة الثقيلة
مرام ووجدان هما بنات عبدالله العير وكحيلان هو جمل عزيز على قلب الشاعر .
هذه بعض من القصيدة لأن القصيدة طويلة لا يسعني ذكرها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
تركي 2000 يرثي الشاعر عبدالله العير بهذه القصيدة وهذه القصيدة تعبر عن مدى تأثر تركي بوفات عبدالله العير
لو الدموع ترد عبدالله العار
*********** والله لبكي لين عيني تشوفه
ويبكي معي صفة قبايل وشعار
********** ورجال من بين الرجال معروفه
لكن حكم الله ما يمنع ليا صار
********** وأمره على اللي يقصده ما يطوفه
مرحوم يا للي لك معزة ومقدار
********** يا الصاحب اللي موت مثلك حسوفه
عساك في الفردوس مع سيد الأبرار
********** وعسى سنين العمر فيك امخلوفه
اخذت لك في صفحة الشعر مشوار
********** وبنيت بيت معجزات وصوفه
ولك وقفة تشهد لها كبار وصغار
********** لا صار نهارا فية صولة وجوله
كنك معي في المعركة سيف بتار
********** لن قيل كلا نجدتة من سيوفه
اثقل من الجولان والضلع سنجار
********** لا هب طيف الشعر واقبل صفوفه
عليك قلبي فيه جمرة من النار
********** ورحيلك اللي ولع النار جوفه
اجاذب الونات والدمع عبار
********** وضلوع قلبي من بعدك مكوفه
يا ما بنينا للمعزة من جدار
********** ولكل للثاني يشرف وقوفه
واليوم راحت بك صواديف الأقدار
********** وبنت الهواء صارت بعدك معيوفه
لكن مالي عن وصيتك معذار
********** والعزوة اللي بالفعول معروفه